كان اسمعها بالحب يعبر مسمعي وخيالها بالدفء يملا أضلعي وكلامها رغم البعاد يضمني ضمًا ألاقي فيه كل تمتعي كانت رسائلها تفوح بعطرها كيف الشعور إذا غدت يوما معي لا زال عندي للغرام بقية والعين من حاجاتها لم تشبع
أنتَ لي - الجزء الأول > مراجعات رواية أنتَ لي - الجزء الأول > مراجعة خالد عاطف
أنتَ لي - الجزء الأول
تحميل الكتاب