شكرًا على رواية جميلة ظننت في البداية أ نها بوليسية، مع تقديم جثة نادية، فترددت في الإستمرار… ثم وجدتني منساقة ومتشوقة ومستمتعة وحزينة وأنا أتعًرف على البنات… أحببت تشبيك البنات بالكوافير والحدوتة… ناجحة جدًا… شيء واحد لم أستستغه … والد البنت السكندرية الذي أصبح بدون مقدمات ولا مسببات مليونيرًا أمريكيًا يتزوج عارضة أزياء روسية ويرزق ببنت نسخة من إبنته الوحيدة التي تركها وراءه…
هل استلهمت عنوان "أولاد الباشا" من خالد فهمي ؟ 😊