رواية تحكي قصة شابين يسافران لدراسة الماجستير، وكالعادة الأحداث متوقعة من تعلم اللغة والتسجيل في الجامعات وغير ذلك، فلا نجد فيها شيء مبتكر وحتى الحوارات لا يوجد بها شيء جديد. ومن العنوان يتضح محتوى الرواية، وهي شبيهة بالمسلسلات التي تروي عن المبتعثين السعوديين ومقاطع الفيديو التي ملء بها اليوتيوب منذ زمن طويل جداً. وحتى في القصص العاطفية التي ذكرت في الرواية كانت نهاياتها متوقعة، فقط الذي أذهلني نهاية سعد غير المتوقعة.