"حارس الحكايات الأخيرة"
تاني قراءة ليا في الاعمال الفلسفية اللي مش بفضلها أوي، بس بتشد ليها مع بدايتي فيها بسبب أسلوب الكتاب في صياغتها..
العمل ده كان ما بين الواقع والخيال، كله تقريبا حِكَم من البداية للنهاية، ومليان رسايل تدعو للتأمل..
الأول العيشة في قرية كلها بتخاف من وحش مجهول.. وبعدين المغامرة جوا البحر.. وبعدين السقوط في بطن الحوت اللي مكانش عقاب قد ما هو تطهير!
السرد بتاع الرواية كان غالب ولذيذ ورتمها عامةً كان هادي، وده خلى الواحد فصل بيها من الألغاز اللي كان بيفك شفراتها في الأعمال البوليسية والفانتازيا، وكانت تجربة ممتعة♥!
#ريڤيو_بس_مش_ريڤيو.
#زينب_إسماعيل.