رواية تتابع بسرد خطّي حياة فتى من الموصل وجد نفس مشرداً في بغداد. قد نعتبرها قصة عن العراق اليوم خاصة وثلثها الأخير يركز على ما بعد غزو 2003، لكن ماذا عن الثلثين الأولين؟ إنهما يستلهمان "البؤساء" وكل مأساة شوارع، إنما بأجواء بغدادية. هكذا تصير عندنا روايتان ملتصقتان بنفس البطل.
أما "حجر السعادة" فضيف عابر وجد نفسه على الغلاف.