الروايه كما يطلق عليها وان كنت لم اقرأ روايه بالفعل أنما هي كحكايا ألاطفال استهدف الكاتب حزمة افكار أراد أن يناقشها ويرسخ لها من خلال حكاية لدفع الملل واستجلاب إقبال القارئ عليها لكن فشل في ذلك بشده تلك الافكار مطروقه ونوقشت بأستفاضه ومن خلال أعمال عظيمه وكبيره كالتطرف وقبول الاخر ونبذ العنصريه والتعصب لفكر او دين او لون وان الجمال ينبع من داخلنا نحن وليس في ما حولنا وان القيمة الحقيقىة لأمة ما او شخص ما في ما يتركه من أثر يخدم العالم والناس وليس في لونه او إعجاب الناس به وتقديسهم له حال أنه لم يقدم فكر باقي او عمل مفيد يخدم أجيال متعاقبه ويستفيد منه في تطور العالم وكما يتضح أن تلك الافكار دارت حولها وناقستها أعمال كبيره وكثيره بعمق وأثر أقوي وأفضل لذلك هو عمل اراه فاشل جدآ