الرواية سلسة جدا يمكن اتنهيها في يوماو يومين.. أسلوبها بسييييط.. لا يوجد فيها مفاجأة .. نفس التاريخ ولكن نقله الكاتب لنا على لسان الشخصيات التاريخية نفسها.. قينتها بخمس نجوم لأنني تمنيت أن أكون مكان أبي سليمان وأزور الأندلس وألتقي بالداخل وأبنائه.. شغور مهيب و ورهييييب.. الرواية تتناول فترة الداخل وهذا قلما نجده في الروايات التي استلهمت تاريخ الأنلس.. فغالبا يستلهمون غرناطة وسقوطها.. أو فترة العصر الذهبي الناصر ومن بعده من الحكام.. ولكن هذه الفترة قليل القراءة عنها..