بأسلوب سرد ممتع وحوار شيق يأخذنا د. خالد زيدان في رحله بين دفتي روايته الأولي، رحلة لا تجعل القاريء يكف عن التساؤل منذ بداية الاحداث حتي نهايتها وحتي تتكشف له جميع خيوط الحبكة المحكمة.
اجمل ما يميز رواية افيزيا هو اسلوب السرد السلس واللغه السهلة بدون محاولة استعراض امكانيات المؤلف في اللغة (رغم تمكنه منها)
هذا بالتأكيد بالإضافة للحبكة المحكمه و ترابط الاحداث بشدة حيث لا يوجد حدث ليس له ضرورة.
في انتظار أفيزيا ٢ بفارغ الصبر