من وجهه نظري انها روايه متواضعه للغايه ولا تليق بروائي كبير كعلاء الاسواني
الروايه عباره عن افراغ لما قاله الدكتور علاء في ندوات ومقالات عن تخاذل المصريين وفئات كثيره منهم عن تاييد الثوره وانصياعهم للنظام الحاكم
احداثها غير منطقيه بالمره واسلوب السرد غير ممتع ليس بها من التشويق والحرص علي القراءه باهتمام
الميزه الوحيده فيها هي نشر شهادات الضحايا في واقعه كشف العذريه واحداث ماسبيرو فقط لا غير