ليس بجديد على المبدع عمرو حسين أن يهدي الينا هذا العمل الساحر الراقى ..
هى قصة متفردة تحتار فى تصنيفها ، و كأنها لوحة كل من ينظر إليها يراه من زاويته ..و كل الزوايا بحق جميلة ..
عمل يؤكد على تفرد المبدع عمرو حسين و استمراره فى ادهاشنا و لكن برقة و عذوبة و ايضا حيرة و تعجب ..تجعل عقلك يفكر في كل حدث و خلف كل شخصية ..
هى رحلة ساحرة ..عبر ابداع الفكرة و الأسلوب السلس و التجديد ..رحلة خارج نطاق الخدمة