كلما بدأت كتابا لكيليطو وافتتحت معه أفكاره المتناثرة اللاتي يتتبعهم خطوة خطوة، ويكتبهم ونحن معه داخل رحلة قراءة كتابه، تعجبت، وحاولت اقتفاء أثر خطواته بتركيز شديد، وتساءلت كيف سيُعشّقهم داخل بعضهم البعض، كيف سيقوم بهذه العملية الشاقة، وهم بعيدون في ظاهرهم، ولا يربطهم شيء كما أرى في البداية، ولكنه في كل مرة يفاجئني برباط رهيف وشاعري ورائع ومجنون أيضا!
والله إن هذه الحكاية لحكايتي > مراجعات رواية والله إن هذه الحكاية لحكايتي > مراجعة Rana shenashen
والله إن هذه الحكاية لحكايتي
تحميل الكتاب