أعتقد أن هذا العمل من بين أهم عشرة أعمال روائية في دار الهالة منذ بدايتها، ولعله أقرب الأعمال إليَّ لتقاطعات سردية مع مشروع قادم لي، حبكت فصولها بشيء من السحر والجمال والحس العالي، وكثير من الضغط النفسي الذي عشته قارئا ... إنها رواية يعول عليها ولا يندم أحدكم في منحها روحه ووقته ...