هل تعلم أن للروائح ذكريات لا حصر لها، مُخزنة في ركن قصي من قلبك تنتظر ما يثيرها لتظهر على السطح من جديد؟
هذا ما ستجده -أو ستستنشقه بمعنى أدق- في أثناء الغوص في صفحات تلك الرواية مع طارق!
رأيي الشخصي في الرواية:
لا أفضّل عادة الروايات الرومانسية، ولكن الرواية فكرتها جذبتني، وأكثر ما جذبني فيها ودفعني لإكمالها هي اللغة؛ حيث كُتِبت بلغة فنية شاعرية جدًا بكلمات رقيقة على بساطتها.
بالإضافة إلى نهايتها والتي كانت موفقة جدًا، ودفعت الاعتيادية أيضًا عن الرواية بجانب اللغة.
باستثناء ذلك فالأحداث من السهل توقعها، ولكن الحبكة جاءت مترابطة.
وهي مناسبة جدًا للمبتدئين.
رحلة سُررتُ لأنها كانت الأولى التي أنهيتها هذا العام. 💜