قرأت الروايه كما يطلق عليها مدفوعآ بمراجعة احد القراء بأن بعض النصوص أن تركتها تأبي أن تتركك
وقرأت بعدها كثير من تعليقات القراء ومراجعاتهم علي ابجد وغيره من مواقع القراءه ولم اقتنع باي تعليق او لم أفهم من خواطر الكاتب تلك العظمه وهذا الأنبهار المشار اليه
ولعل بعض الاربع أسطر بخاتمة الروايه تغني عن باقي الوريقات
ولعل اجد في قول بلال بن رباح لعمر بن العاص
ليس من طبع الحياة تمام الحظوظ ولو اطلع الناس علي سرائر بعضهم لتصافحوا بالسيوف
أراها اكثر شمولية واعجازآ من تلك الورقات ألأربعين