مغامرة جديدة بنعشها مع إكزافير و مازن و باقي المجموعة الموجودة في نسيج الزمن لنعرف في العدد ده باقي قصة رجوع عبير الي زمانها و حصلها ايه و مدي إصرارها علي البقاء بالرغم من ضعف نسبة نجاحها
ثم نبدأ رحلة عودة خالد ليزيد الغموض و التشويق في العدد
لكن و ده النقد الوحيد بالنسبالي للسلسة بعد ما قرات الثلاث أعداد لا يوجد أجابات عن إكزافير و عن سفينة سيلناير في رأي الشخصي وقتها حان
في انتظار العدد القادم