حسناً هذا أول كتاب أقرأه للكاتب محمد سلمان كامل ، و بالحقيقة أبهرني ، شعرتُ و كأنه كان يجب أن يُكتب ، سعدتُ بالتعرف على كل هذه الشخصيات ، و لوهلة تمنيت لمن أعرفهم النهاية السعيدة و نعم أعني أليكس أردت أن تسرق حياتها من نفسها غير آبهة بالخسارة التي ستحصل بالألم و ما يأتي بعده ، أبضاً أردتُ أن احتضن إيما في كثير من الأحيان أفهمها أكثر مما ينبغي و هذا مقلق أتمنى أن تكون سعيدة حقاً و إن كان في بعد آخر