رواية تسلط الضوء على مشكلة متفشية في المجتمع بطبقاته المختلفه
ديننا العظيم هو دين التوحيد الخالص لرب العالمين
دين يوجهنا ويرشدنا " إِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ..."
لا كهنوت ..لا طلاسم ....لا تسليم وخضوع كامل إلا لرب العالمين
الرواية دعوة للعودة إلى النبع الصافي من كتب وسنة ونبذ الخرافات والطلاسم
التحذير من الإتجار بالدين واستغلاله لتحقيق مآرب شخصية.
دعوة إلى تحكيم العقل
" ميزانكما مختل شعارة لاتناقش لأنك لا تعلم،وميزاني أنا السليم ،ناقش لتتعلم "
وتحذر " لكن هذا زمن يجب أن يحتاط فيه الناس لمن يأخذون عنهم دينهم ،فالفرق كثر وكل مدعي النجاة "
وتختمها " طوبى لمن لم يستحبوا العمى على الهدى ،طوبى لهم وحسن مآب " .