الرواية جوفاء خاويه لو نزعنا منها ماهو مكرر لا طائل منه والاسهاب الملل في الكتابة الايروتيكيه التي انصح الكاتب بالتخصص فيها فهو خصب الخيال واسع المخيله بهذا المجال كان الشيطان يملي عليه
وكذلك لو جردناها من الدعايه للدمي الجنسيه وانواعها واسعارها وكذا بيوت الازياء والعطور والملابس الداخليه التي قدمت لها الروايه دعاية مسهبه
ربما تقلصات الصفحات لربع هذا الرقم فقط
ربما أضاع الكاتب فكرته تحت وطاة التحبير والدعاية والتسويق
لكن الفكرة جيده جدآ
هل بالإمكان نبذ الإرهاب بالحب
لكنه اسهابه قتل الفكرة وتسرب الملل الي بشده
لم يتركني لحظه اشعر فيها اني اقرء روايه ربما تكون حقيقيه او تشبه الحقيقه دائمآ اشعر اني اقرء تلفيقات وخيالات تجافي الواقع
ولا تتصل به بسبب
وليس كل المستهدفين من الإرهاب عجائز يسيل لعابهم لمرأي اليافعات اللائي مازالت بشرتهم برغوة الحليب
وليس دائمآ ما يتوفر إرهابيين بهذا الوصف
لكن الرجل اختار شخصين يستطيع أن ينفذ من خلالهما الي كل هذا التجديف والتحبير
منحت الروايه ثلاث نجوم من اجل الفكرة التي اضاعها الكاتب واحده
ومن اجل الدمي الجنسيه والمكياج والعطور وبيوت الازياء وماركات الالبسه الداخلية واحده
ومن اجل الحنكة التجاريه واحده