اللغة جميلة وممتعة
الفقرات فيها ما أضحكني وما أبكاني وما أسعدني
ولكن كثرة التكرار ازعجتني
والزيادة في الحب المبتذل والغزل الخاص بسن المراهقة زاد من اشمئزازي
أنا من محبي كتابات أدهم الشرقاوي ومن متابعيه القدامى
ومع ذلك لم اتمتع بالقدر المتوقع والكافي من هذا الكتاب