الحجرات > مراجعات رواية الحجرات > مراجعة Donia Darwish

الحجرات - شيرين سامي
تحميل الكتاب

الحجرات

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
4

‎فاكر فاكر 💭لما كان وكان وكان لينا فى كل مكان مكان...🥰

‎صوت مفتاح 🔑يدخل فى الباب 🚪 يتفتح على حجرات عيشت مابين جدرانها فترة من الزمان شوفت فيها كل الالوان ...حلاوة البدايات 👩‍❤️‍👨... زهق 😓وتحملات وتعب وشقاء😮‍💨 وتربية الأولاد👦🏻🧒🏻 ومحاولات لربط الأسرة وانقاذها من التفككات و

‎الخوف من النهايات🙅‍♀️

‎هو بيبقى خوف فعلا ولا استسلام للحياة وأمرنا لله

‎يعنى قرار انسحب ولا بلاش بيبقى 🤷‍♀️

based

‎على

‎حب وتعلق

‎ولا خوف من فكرة الفقد والوحدة

‎ولا خوف من المستقبل فى حالة الأولاد

‎ليه اتساب فى حالة جفاء مع عنف وعدم احترام علشان بس احافظ على بيت 🏡 من الانهيار

‎ماهو المصيبة أنه منهار وعايشين فى حطام 🧱 بس

‎بتحاول تجمله بشوية ذكريات باقية من أيام البدايات ووعود وكلام معسول مش بيدوم

‎طيب ليه مادامش هو انا ماستاهلش 🤷‍♀️

‎اكيد كتير بيسال ويتسأل انا بتعامل كده ليه هو الحب اتغير ولا ايه ⁉️

‎وتبدأ الثقة فى النفس تقل أو تختفى مع كل كلمة سلبية بتتسمع😔

‎كتير بيغير من طبعه وصفاته يزينها ويرجرشها للى قدامه مش خداع على قد ما هو حب بس عارف ان طباعه زفت فـ ايه المانع نعدل شوية فى الصفات لحد ما نعجب ويحصل ارتباط ويا يفضل الحال كده ويبقى تمام والحمد لله

‎يا ترجع ريما لعادتها القديمة ويبقى الفأس وقعت فى الرأس

‎وده اللى حصل مع صاحبتنا... اتخدعت فى البدايات بحب من بتوع الافلام ولبست 1️⃣5️⃣ سنة أشغال و إهانات وكل أصناف المذلة و الإحباط فى كل حجرة لبيتها 🏡 كان ليها ذكريات وكل ما تحاول تخدع نفسها بالذكرى الحلوة اللى شافتها فى حجرة ما تيجى حجرة تانية تديها ذكرى بالعلقة التمام

‎رواية من وجهة نظرى بتيجى على جرح كتير من 📌

‎السيدات ... مواقف علمت فى حياتهن فيه اللى سابت أثر وفيه اللى اتحفر وفيه اللى حدث وعدى كأنه ما حصل..

‎فـ نصيحة لمن مقبل على قراءة هذا النوع من 🔖تقليب الاوجاع لو عندك استعداد تسمع وتحس احاسيس بطلة الرواية فهنيئا لك القراءة

‎لكن وبقول لكن لو انت شديد التأثر و البكاء على الفاضل والكليات ودموعك مغرفة الكلينكسات فأنصحك تستنى لما توصل لحالة البرود واللامبالاة علشان تخرج منها منها من غير اعراض اكتئاب لأن حقيقة لو كل ست أهداها على نفسها هتنهار على اول كنبة تقابلها فى أول حجرة من الحجرات.

‎بأسلوب وقلم كله مشاعر وأحاسيس كتبت شيرين سامى روايتها واللى يشوفها اكتر فضفضة كأنك بتكلم نفسك أو قاعد فى جلسة علاج ... حبيت أسلوبها ورقة مشاعرها تعاطفت معاها ومع ظروف خضوعها اصل القلب ليه احكام وساعات بيسيطر علينا ويدينا مبررات للإستمرار..

‎وخليك فاكر ماتحكمش على حياة شخص وانت قاعد فى حجرتك يا تدخل معاه فيها وتشوف اللى شافتها...

‎وعلى رأى أنس ابنى " don't let people judge u on the way you are"

#مكتبة_دنيا

#قراءات_سبتمبر_٢٠٢٢

#قراءات_٢٠٢٢

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق