مثل الأفلام الساذجة...
بل مثل (قالب الكيك) الذي ذكرته نورا في إحدى قصصها أنهيت المجموعة القصصية قطعة تلو قطعة بل قصة تلو الأخرى🙂
بمكونات تبدو سهلة ووفيرة كمكونات عمل الكيك تتشابه المكونات ولكن تختلف النتائج..
تمتلك نورا أدواتها بلغة انسيابية جميلة ووصف دقيق لمشاعر وأفكار لكنها تخرج لنا بمنتج مذاقه مختلف ومميز لا يشبه أى قالب آخر في خفته وحلاوته ..
(ربما تهتدي القلوب المعطوبة لبعضها البعض وسط الصخب، حتى لو لم يعرف عن عطبها أحد.) 💔
(يحميني زهدي في التمسك بأي شي، من الشعور بالتشبث وقت الرحيل.)
(كان الكادر يضيق عليهما معا، يضيق ويضيق، حتى تلاشت القدم وصاحبها.)