حتى اللاشيء مخيف
العدمية مقيتة وكالحة كالموت
يصاب طفل بالثالثة عشر من العمر بالاكتئاب فيصعد على شجرة الخوخ العالية رافضاً الحياة وينادي بأن لاشيء له معنى.
فيقرر زملائه أن ينزله من الشجرة ويثبتوا له أنه في هذه الحياة يوجد معنى فيخوضوا من أجله بالكثير من الأمور ويقرروا أن يقدم كل شخص أعز ما يملك ويضحوا بأغلى ما يملكون من أجل انطوان حتى يثبتوا له أن لهذه الحياة معنى
لكن الأمور تخرج عن السيطرة وتصيبهم الحياة بمقتل وتريهم وجهها الحقيقي وتحدث الفواجع.