رواية ساذجه جدآ ليس لها مكان بتلك الحياة ألا بأوهام النفوس
وامنيات العقول
هذا يوسف شخصية ساذجه ليس لديه منطق سليم ولا عقل ناضج يتزوج أمرأة لا يعلم عنها شيئ ويهجر صديق تحت زعم
فاسد لا يتحقق من صحته وقد ثبت له أن تلك المرأة تفشي أدق
أسراره لخصمه وفي غيبه منه ماداعي الثقه في عقليه كتلك
هذا البطل الغبي الساذج لا مكان له بتلك الحياة مكانه بين الحملان أما تلك الدنيا فهي للذئاب فقط
تتخبط الكاتبه وكأنها لا تعرف مسار الشخصيات هل دخل يوسف بحبيبه بمارينا ألم توهمنا الكاتبه بذلك
وهل أمرأة منحت جسدها لرجل بعد العقد وقبل الزواج ترفض منحه قبلة علي خده صبيحة اليوم الذي أقتتطف فيه زهرتها
كأنها تفتق زهن الكاتبه لأضافة ذلك في تلك اللحظه وحسب
وما قيمة المعلومه بأن يوسف لم يعاشر زوجته الثانيه لدي حاتم أن كان حاتم يعلم انها ليست بكرآ قد أفتض هو بكارتها سابقآ
لم نعلم أن هناك وسيله تثبت اي اي واحد من أثنين قطف الزهر
تخبط رهيب
هذا البطل الغافل السازج اصبح فجأة متوقد الزهن سريع البديهه
كيف ذلك لا نعلم ألأ أن الكاتبه تخلق شخوصها بعقلها بعيدآ
عن أي منطق
لو ذلك الجهد وهذا السرد لما منحتها ألا نجمة واحده