أول تجربة للأدب العربي بعد انقطاع مدة طويلة غصت فيها في اعماق الاعمال المترجمة،أوضح الكاتب جوانب عديدة من النفس البشرية منها علاقتها بالأديان و علاقتها بالألم تحديداً،حيث كان يُسهب في الشرح ليصل الى كائن جاف بارد مُنفصل عن الألم أو أي شعور كان باستثناء الحب المؤلم.الخلاصة الانسان مهما جبرته الظروف يستطيع هو بذاته و بعقله تحديد مسارات نواقله العصبيه أو حتى عدم الشعور بِها لكن مشاعر الحب معضلة عميقة لم ولن تُفهم.