أنثى موازية > مراجعات رواية أنثى موازية > مراجعة SA RA

أنثى موازية - علي قطب
تحميل الكتاب

أنثى موازية

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
5

-رواية واقعية اجتماعية سياسية، اخذ كاتب يعبر عن مشاعر وعاطفة عبير اتجاة اختها وحبيبها وحياتها بطريقة رائعة. أعجبني تقسيم فضول لم تكون تقليدية.

-الغلاف الرواية رائع عبر عن حرية المرأة، إن الحرية ثمنها غالي.

-كتبت الرواية باللغة العربية الفصحي، تميزت بسهولتها في كلمات.

-الذاكرة تخذلنا، ولكن أكثر الأشياء خذلاً هو الإنسان. تأتي لحظات يفقد فيها الإنسان الزمن.

-عانس هذا الكلمة تستطيع أن تدمر حياة بأكملها. وكأن العنوسة مرض معدي.

-لا تحزنى عزيزتي عبير هذا تفكير مجتمع رجعي، فأنت لم تكونِ الواحدة فكثير عان من هذا الظلم.

-تدور أحداث الرواية حول عبير بطلة الرواية وأحمد حبيبها، كان يتوكل علي الغير في البحث عن العمل ولم يعتمد علي نفسه أولا، وهند وحسام زملائها في جامعة، وارتبطوا بعضهم البعض، بالرغم من تيسير حال حسام ، الإ إنه لم يساعد عبير ، ولكنه حاول أن يستغلها. وأخواتها غادة وفدوي، غادة كانت تتعامل مع عبير كأنها مرض معدي يجب البُعد عنه ، أما فدوي فكانت أرحم من هند ، وتركت لعبير أغلي ما عندها.

-عبير إنسانة بسيطة حتي في أحلامها، أن ترتبط بفتي أحلامها أحمد، ولكنه لم يقدر إن لكل مجتهد نصيب. خذلته الدنيا فخذل عبير. فبدأت عبير تبحث علي عجلة العمل. ولكنها لم توفق فيه. اعتبر جمال إن عبير هي محطة للحمل لا أكثر من ذلك. مع ذلك كان للقدر كلمته. ما وصلته عبير من حالتها النفسية.

أما رمزي كان غريب الأطوار، هو نقطة فاصلة في حياة عبير . فتنقسم حياتها إلي ما قبل رمزي وما بعده. كان أول قرار اتخذته عبير 4 دقائق لا أكثر بعد 30 سنة. أما تغير الحقيقي في حياتها كان حضن الطفلة.

الزمن الرواية وأحداثها فترة 2011 إلي 2014.

-كيف للمجتمع يسمح للرجل أن يختار ويتأخر عن الزواج ، وفي نفس الوقت يفرض على كل بنت أن تلحق بقطر الزواج بأي ثمن. ومن يفوتها لا ترحم من نظرة البشر لها.

-أصعب شيء أن يفرض عليك البشر الحداد، الموت ما تبقي من العمر، لأن مصيرك اختلف عن ما تخططه البشر.

-اعجبتني نهاية الرواية.

اقتباس

"تتمنى إمكانية رجوع الذكريات الجميلة كلها لا بعض منها فقط".

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق