في كل مرة أقرأ لكِ فيها يا نوارة أشعر دائما بنفس الإحساس، بزغزغة مريحة ودافئة في قلبي، ودائما هناك هذه التعبيرات الواضحة على وجهي، بالسعادة في الفصول السعيدة والعبوس في المقاطع الحزينة. وبعد كل قراءة هناك دائماً هذا الإحساس بعد الانتهاء وأغلاق الكتاب.. الرغبة في قراءة مجددًا
مثل الأفلام الساذجة > مراجعات رواية مثل الأفلام الساذجة > مراجعة مي قاسم
مثل الأفلام الساذجة
تحميل الكتاب