حين تقرأ لستيفان زفايغ
فأنت تأخذ جرعة مركزة من التحليل للنفس البشرية . ترى ذلك وتحصل عليع من صفحات بسيطة
اصاب هذه المرة ايضا بعرض كل الصور للمرأة المذنبة واصاب بدقة بوصف علاقتها بالعشيق .. هي وإن كانت عن المرأة المذنبة فلسس ذات القدر الذي عانته آنا كارنينا سينال من ارينا ...
ليس ذات القدر ولكن وربما ذات المشاعر انتابتها فكما قال زفايغ
الخوف أسوأ من العقوبة ...