على الرغم من أني لست من محبي روايات الرعب والغموض ولكن إنه دكتور أحمد خالد توفيق ! فكيف أستطيع مقاومة أياً من أعماله لاسيماً إن كان اللون المميز لكتاباته ^_^
القصة ممتازة فعلاً ومليئة بالتشويق في كل صفحة من صفحاتها حتى نهايتها ممتازة فلقد كنت أظن فعلاً في بعض الأوقات أن عم جمال هو المصاب بالهلوسة وليست الغرفة هي المسكونة :D