قصة الملازم هوفملير مع أديث الفتاة القعيدة قصة حب أم شفقة ...
اقحم نفسه فى حياة عائلة كيكسفالفا بغرض الاندماج فى حياة الاغنياء بعيدا عن مجالسة اصدقائه من الظباط وتقضية الاوقات فى المقاهى الرخيصة ... كان غرضه فقط الاستمتاع بمجالسة هذه العائلة لكنه لم يكن يعرف أنه سيكون المسئول الأوحد عن شفاء وسعادة بنت هذا الهر فون كسفالفيا ، فتاة من وجهة نظره طفلة تعرضت لحادث ادى إلى تعرضها للشلل واصبحت قعيدة ...
هو يراها طفلة تحتاج إلى الشفقة والود فقط لكن هى كانت تراه حبيب ومنقذ وسبب سعادتها وأملها أن تمتثل للشفاء ...
واصبح هوفملير فى حيرة هل يوهمها بالحب لمساعدتها على الشفاء أم يستقيل من عمله ويهرب من المسئولية التى أوقعوها عليه دكتور العائلة والأب من جعله هو الوحيد القادر على إسعادها وشفائها
بين مشاعر الشفقة والندالة يتمرجح هوفملير ويخاطب نفسه فى هذه الرواية بالالاف من ال ( هل ؟ )