تحفة أدبية صاغتها أغاثا كريستي في الأدب البوليسي بالقرن الماضي ولازالت مبهرة، غامضة، تخطف الأنفاس ليومنا هذا.
ثاني قراءة لي للكاتبة بعد تجربة لم ترق لي كثيراً لرواية أخرى ذائعة الصيت (البيت المائل) وكنت قد عقدت العزم أن تكون تجربتي الأخيرة هذه اذا لم ترق لي هذه الرواية وهذا ما لم يحصل الآن بكل تأكيد :))
عشرة مذنبون سابقون بتهم لم تثبت عليهم يجتمعون في جزيرة نائية بدعوات مبهمه مزيفة للقصاص منهم فيموتون واحد تلو الآخر حسب الأنشودة القديمة لعشرة صبية هنود وبالطبع كانوا في جزيرة هندية ولم يتبقى منهم أحد🤷🏻♀️.
فهل كان المجرم واحد منهم أم لا؟
لمعرفة الجواب اقرأوا الرواية فهي تستحق بكل تأكيد👏🏻👏🏻👏🏻.
.
.
.
.
.
20-11-2020