أحبائي
الكاتب الكبير المعلم الأسطورة وليم شكسبير
يجسد قصة الحب الخالدة التي لم تستسلم لظلمات المتخاصمين
الحب الذي ظلت القلوب تنبض به إلى آخر لحظة من حياة المتحابين
هذه القصة التي قالت أن هذه الحياة الدنيا لاتسع الا الأشرار الظالمين
أحبائي
دعوة محبة
أدعو سيادتكم إلى حسن الحديث وآدابه...واحترام بعضنا البعض
ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء بيننا في الأرض
نشر هذه الثقافة بين كافة البشر هو على الأسوياء الأنقياء واجب وفرض
جمال بركات....رئيس مركز ثقافة الألفية الثالثة