هى اولى اعمال الكاتب التى اقرأها و هى تعكس كم المعلومات التاريخية التى يتمتع بها الا انها تتسم بعدة عيوب اولها محاولة توظيف مشاهد الجنس دون داع و لو حذفت فلن يضر ذلك بالاحداث شيئا
ثانيها شخصية مختار لم يكن لها اى تأثير يذكر
ثالثهما لم يتضح الهدف من مزج الجزء الخاص بالفرعون المارق و المستوحى من التاريخ الفرعونى
رابعهما النبذة المذكورة على غلاف الرواية من انها تحكى قصة عائشة فى رحلتها من الصعيد الى البر الغربى لكن ما ان يبحر القارئ بين الصفحات حتى يتبدى ظاهر البساطةالخادع و ان عائشة ليست بمفردها اساس الرواية
خامسها النهاية الغريبة للرواية بشكل صادم