قال أبو عثمان الجاحظ:
للكلام غاية، ولنشاط السامعين نهاية. وما فضل عن مقدار الاحتمال، ودعا إلى الاستثقال والملال، فذلك الفاضل هو الهذر.
ورأيي أن طول الرواية أضر بها ، لأن بها أجزاء كثيرة يمكن الاستغناء عنها أو اختصارها .
قال أبو عثمان الجاحظ:
للكلام غاية، ولنشاط السامعين نهاية. وما فضل عن مقدار الاحتمال، ودعا إلى الاستثقال والملال، فذلك الفاضل هو الهذر.
ورأيي أن طول الرواية أضر بها ، لأن بها أجزاء كثيرة يمكن الاستغناء عنها أو اختصارها .