لا يمكن الا أن أشكر الكاتب والصحفي إبراهيم على هذه التحفة التاريخية بجزءها الأول. على
عيسى مجهوده الجبار وإبداعه في ربط الاحداث بشكل قل نظيره. لن أخوض في تحليل محتوى الكتاب لا لشئ فقط لاني لن أفديه حقه . وكلي حماس لقراءة الجزء الثاني في القريب العاجل مع انتهاء الحجر الصحي بالمغرب