"يجب أن تفهم طبيعة عملك جيداً،فهذه الأشياء التي نقوم على فحصها أشد خطورة من المخدرات و الأسلحة و الحب، إنها كتب!"
هذه الرواية لنا نحن القراء الشغوفين..من تتسع مخليتهم لحد تمنى حرية كتبهم.
دائماً ما احب هذا النوع من القصص..
جمهورية الأخ الكبير و المكتبه.
انه وللحق من الاعمال التى استمتع بها كثيرا
تقرأ على عجل و تطول متعتها واندهاشها طويلاً
كما هو متوقع من بثينة.