رواية تاريخيه تؤرخ لنزر يسير مما كان يحاك من
مؤامرات ودسائس داخل أروقة ودهاليز القصور
وما نكبت به الكنانة من أشباه الرجال والحكام الفاسدين
وبطانة السوء علي مر العصور وتعاقب الأزمان حتي استحالت
الي ماهي عليه من ديون خارجية وداخليه وبعد ان كان يقصدها
الناس والطامعين في رغد العيش وترف الحياة وتعميمها
اصبح بنوها في الأرض مشتتين لايقر لهم قرار ولا يعرف لهم فضل ألا من نزر يسير
الله الله لمصر وأهلها