إن تركت أسئلة النهار بلا أجوبة، ستتحول في الليل إلى كوابيس. في بحثهما عن الهوية ، انسلّ كل منهما إلى أعماق أحلام لا يدري أي منهما متى ابتدأ و كيف سينتهي ، لكن ما يعلماه أنه واجب عليهما أن يفسرا لنفسهما كيف تمضي بهما الحياة إلى مالا يريدان.
هو و هي و الطرف الثالث . هويتنا تكم هنا ،فيما نراه في أنفسنا ،فيما يراه الأخرون المحبون بنا و الآخرون الذين لا يعنوننا، المجهولون.
.