مرة أخرى أبحر عبر الأسطر مع الجميل حجى إلى محبوبته ومعشوقته إرتريا التى عشقتها من عشقه لها ... رواية أكيد كتبت بألم ومعاناة شديدتين من أديب عاشق لوطنه أخجل من إستمتاعى بعذابات الآخرين ولكني لا أنكر أننى تعذبت معه ومن معاناته ومن معاناة كل المشردين والمهجرين من أوطانهم أو داخل أوطانهم .. رحلة من الألم والمعاناة ..
ملحوظة: بعد رائعة سمروايت عشقت صوت عبادي الجوهر ... وهنا عشقت صوت أحمد المصطفى ..
عموما رواية أرجوكم وبكل قوة وشدة ألا تفوتوا قراءتها فهي تستحق ... قراءة ممتعة إن شاء الله