سيرة سيدنا عمر بالإمكان أن تُروى بطريقة أكثر جاذبية ومتعة أشعر أن الكاتب قد جمع صفحات الكتاب من عدة مصادر وضربها بخلّاط وأصدر الكتاب فقط لا غير الكثير من الأخطاء النحوية والإملائية التي تُشتت القارئ
لا يوجد فواصل بين الأحداث وكأنه حوار بهذا الحجم يدور في وقت واحد وهذا شيء مستحيل! لا أعتبر هذا الكتاب (رواية) كما هو مُصنّف لأنّه خالٍ من جميع مقوّمات العمل الروائي
أسلوب الصياغة ركيك جداً للأسف، الأجدر أن يُسمى الكتاب (حوار مع عمر ابن الخطاب).