"هلم يا (رفعت) كن واحداً منا .. إن الغرباء أبناء النيزك يريدونك بينهم"
هو الحظ النحس ذاته الذي يوقع (رفعت إسماعيل) دوماً في المتاعب
أوقعه هذه المرة أيضاً في شِرك أبناء النيزك الغرباء في سويسرا
قصة قد تكون شاهدتها في أحد أفلام الرعب من قبل
نيزك يهبط بلا أثار واضحة عدا بعض التحولات على بعض البشر من سكان القرية
وكائنات غريبة تحتل الأجساد
وكالعادة تتزامن هذه الكارثة مع وجود رفعت في هذا المكان
وتلاحقه توابعها
إسلوب السرد في بداية القصة مميز جداً جداً
ولكن النهاية لا تليق بالسلسلة وعظمتها إطلاقاً
لا عجب ان القراء انشأوا نادٍ مخصوص للتعبير عن استياءهم من نهاية هذا العدد
لكن على الرغم من كل شيء .. يظل عدد ممتع يحبس الأنفاس