لا أقدر أن اقول أني لم أستمتع بها وأنها كانت شيقة
وجميلة في بعض الفقرات
الا اني تهت في بعض الفقرات الأخري وكثرة الأسماء
الرواية تلعب علي زمانين
الأول في مصر بأحداث الثورة التي من إعتقادي أن ليس لها داعي
والثاني في الأندلس يسرد أحداث تاريخية وأسماء قادة
فكرة جديدة لكن ما جدوي أو أين الصلة كنت متشوقة لربط زمانين ببعضهما بطريقة أفضل
وهناك زحام في الأسامي والأحداث
وظهر تحيز الكاتب لبعض الإتجاهات السياسية وهذا شيء لا أحبذه