رواية تستحق القراءة لكوننا لا نعلم من هو ظاهر العمر الزيداني لقد تم محوه من تاريخنا كما تم محو الكثير من اشباهه العظماء! الروايه مؤلمه مؤسفه حافلة والمؤامرات والبطولات والخيانات غير المتوقعه ولكنها تذكرني ببيت الشعر هذا لأبو البقاء الرندي
هي الأيامُ كما شاهدتها دُولٌ, مَن سَرَّهُ زَمنٌ ساءَتهُ أزمانُ. وهذه الدار لا تُبقي على أحد, ولا يدوم على حالٍ لها شان