"مريود"
قصيرة فليست بالرواية، اكبر من القصة بقليل..
لغة فصحى سلسة، بها بعض الاحداث على لسان الرواة باللغة العامية السودانية، لكوني "جنوبي" فالسودان قريبة، اللهجة كذلك، لكنّه شيء لم استساغه فيها؛ فكان بعد كل حوار هامش في نهاية الصفحة في توضيح للجملة، هو ما يجعل قصة اخرى ربما!
القصة جيدة، تحتوي على جانب من الحياة القديمة قليلًا، بها جانب روحاني، كلام السابقين!
اللغة جيدة كذلك -عدا العامية-
في النهاية هي رواية -إن جاز لنا القول- متوسطة.