رصدت سحر خليفة في روايتها "الصبار" تفاصيل الحياة اليومية لفلسطينيين في الضفة الغربية بعد خمس سنوات من هزيمة حزيران،
ورسمت الكاتبة عالماً من الشخصيات الواقعية التي تعايشها، فكانت الشخصيات الروائية محملة بهموم الانسان باختلاف وضعياته وحالاته؛ الاجتماعية والنفسية ومواقفه الفكرية.