ظننت للحظة أني دخلت عالم العجائب، لكني لم أكن أليس ولم أكن في عالم العجائب، وبالتأكيد لم أكن أحلم...
هذا الرواية عجيبة ولها طابع ذكرني برواية سجين المريخ، مع تغير العلم الذي طرحه الكاتب... فالشخصية الرئيسة لم تكن عالم نبات 🌱، بل عبقري 🤓 تكنولوجيا... مما أثار فضولي لمعرفة إلى اي حد قد يصل بهذه العبقرية، وهذا يدل بالطبع على عبقرية الكاتب نفسه.