كشف لنا الدكتور طارق في هذا الكتاب الكثير من الاسرار التي لم ولن نعرفها ما لم نقرأ هذا الكتاب، بين لنا ان نهايتها كانت 22 دوولة كما نحن اليوم بينهم مأمرات ونحن كذلك حتى انتهت تلك الامبراطورية العظيمة.
هذا الدنيا عندما تضعف يستبدلك الله. الاندلس كانت عالم اخر كأنها الجنة في ارضنا. من الحداثة والعلم والدين والتطور، ولكن خسرناها كما خسرنا الكثير ونسأل الله ان تعود لنا يوم من الايام عندما ننهض من جديد