رحلة غريبة صنعت فرقاً في نفسي وجعلتني لأول مرة أتعرف الى صديقي الشرير الذي يجعلني دائماً اتعثر بعيداً
اعتقد ان الكاتب. صنع عهداً جديد من علم الانسان ورسخ لمدرسته وكرس نفسه لها ..
الأدب كان نبراساً لكنه كان دون مستوى العلوم ولا يرقى لأن يكون علم لطكنه اصبح كذلك وكان الكاتب استشرف المستقبل الذي يتمنى لكتاباته ..
نعود للرواية ستجد أنك غير متوازن حين هتنتهي وربما يصيبك سخطٌ عظيم وقد يتحدث لك هايد من داخلك ويعصرك الماً لا تقلق تحتاج للوقت كي تفهم وتنطلق فالجهل ليس حلاً لنا بل تخديرا بائس والمعرفة وان أوجعت لكنها تحرر ارواحنا غالباً ..
الملائكة وخيراتهم والشياطين وسخطهم يعيشون في نعيم فهم في زاوية من الدواوي