في الأول كنت أتعاطف مع هيثكليف بعد كل معاناته من فقدانه لأهله ومضايقات هندلي التي تزداد حدة بموت "مستر ارنشوا" الذي كان بمثابة الحامي بالنسبة لهيثكليف ,,,,, الا أن الانتقام قد استولى على هيثكليف الى ان زاد عن حده فتحول الى شيطان في جسد انسان و أصبح همه الوحيد هو ان يحول حياة كل من له قرابة بمن اذوه الى مأسات ,,,, وهذا ما لم أستسغه فأصبحت أمقت شخصيته لدرجة أن نهايته التي لم يكن يتوقعها أحد كانت هي أكثر شيء حمل البهجة الى قلبي ....... وكانت نهاية هذه الرواية هي أفضل ما قرأة من بين جميع النهايات
مرتفعات وذرينغ > مراجعات رواية مرتفعات وذرينغ > مراجعة Oualid Amzil
مرتفعات وذرينغ
أبلغوني عند توفره