في هذا الكتاب تستغل مليكة الشهرة الواسعة التي حظي بها كتابها الأول السجينة وتستثمرها في تأليف كتاب جديد، لكنه كسابقة كتب ليتناسب مع أذواق الغربيين وخلفياتهم الثقافية عن الشرق الإسلامي.
في هذا الكتاب تستغل مليكة الشهرة الواسعة التي حظي بها كتابها الأول السجينة وتستثمرها في تأليف كتاب جديد، لكنه كسابقة كتب ليتناسب مع أذواق الغربيين وخلفياتهم الثقافية عن الشرق الإسلامي.