أولى قراءاتي لمحمد عبد الحليم عبد الله
لغة قوية و أسلوب شاعري
لكن الحبكة ضعيفة قليلا
غلب الملل على النصف الأول من الرواية عندما كان في قريته
وبدأت الإثارة من النصف الثاني عندما إنتقل للقاهرة
حزنت بشدة لمقتل زينب
(وعجبت لتأثري لهذة الدرجة !) ربما لأني أحببت إخلاصها
وكرهت ثقة حسني في نفسه وفي النساء
وأحببت حينما عاد الحب من جديد فى صورة ابنه المقاول
(هناك دائما فرصة أخرى)
سأقرأ مرة أخرى للمؤلف وغالبا سيكون الباحث عن الحقيقة